القطاع الزراعي

  1.  القطاع الزراعي من أبرز المشاريع الاستراتيجية التي تحقق عوائد ماليه على الاستثمار بشكل عام وبصفه خاصة على الأوقاف.
  2. حرصت أوقاف الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي “رحمه الله” على الاهتمام وتطوير هذه المشاريع. حيث يبلغ عمر هذه المشاريع
  3. أكثر من 40 عام
  4. مساحة المشاريع الزراعية التابعة للأوقاف حوالي 33 مليون متر مربع في منطقتي الخرج والقصيم
  5. تعتبر مزارع الأوقاف أكبر المزارع على مستوى العالم من حيث انتاج التمور
  6. أعداد النخيل بمزارع الأوقاف حوالي 250 ألف نخلة حيث يمثل النخيل المثمر 86% والنخيل الغير مثمر 7% وتمثل الفحول 7%
  7. تتميز مزارع الأوقاف بالأصناف المرغوبة بالسوق ذات الجدوى الاقتصادية العالية مثل (الصقعي , الخلاص, المجدول , الخضري , السكري(.
  8. انتاج المزارع لعام 2023 حوالي  10000 طن يتوقع أن يزداد انتاج المزارع الى اكثر من 12000 طن خلال عام 2026 .
  9. عدد العاملين في هذا القطاع حوالي 275 عامل

الشهادات

  1. حصلت مزارع الأوقاف على شهادة الجلوبال جاب والسعودي جاب كما حصلت على شهادة الآيزو و العديد من شهادات التقدير من الجهات الرسمية على التميز في إنتاج الأوقاف من التمور .

أهداف القطاع الزراعي :

  1. السعي للوصول إلى ريادة المشروعات الزراعية في زراعة النخيل في المملكة.
  2. الوصول إلى أعلى مواصفات الجودة في انتاج التمور.
  3. تطوير وميكنة العمليات الزراعية.

 

انجازات القطاع الزراعي:

  • رفع كفاءة نظام الري وإدارة المخزون المائي وذلك باستبدال نظام الري بالغمر بالمشروع إنشاء شبكة ري بالتنقيط لمزارع الأوقاف والري من خلال برامج بمقننات مائية ومكررات ري أسبوعيه محدده يعمل علي انتظام توزيع مياه الري على النخيل والمحافظة على مواره المياه الجوفية ورفع كفاءة استثمارها وإدارتها  مع خفض أعداد عمالة الري بنسبه تقارب 50 % وأيضا خفض تكلفة الطاقة وصيانة المعدات بحوالي 20 % مع تحقيق انتظامية مقننات الري .
  • استبدال نظام التسميد بالتكبيش بالتسميد المنتظم من خلال شبكة الري وإعداد برامج تسميد تناسب تنوع تربة المزارع
  • رفع إنتاجية النخيل والحد من ظاهرة المعاومة ومعالجة وتحسين خواص تربه المزارع.
  • تطوير عمليات مكافحة الآفات والأمراض وذلك بالتعاقد مع استشاري آفات وأمراض نبات واستشاري آخر متخصص في سوسة النخيل والناخرات لتقييم وتطوير عمليات المكافحة وإعداد دليل المكافحة الشاملة والبرنامج التنفيذي لعمليات
  • المكافحة، وذلك للحد من أخطار انتشار الآفات والأمراض والحد من مخاطر انخفاض الإنتاج والمحافظة على الأصول الحيوية بالتوافق مع المعايير الدولية ومتطلبات شهادات الجودة.
  • تطوير هيكل تنظيمي يناسب طبيعة النشاط ووصف وظيفي لكل الوظائف .
  • إرساء مبادئ العمل المؤسسي وتحديد المهام والمسؤوليات والتبعية الإدارية والفنية .
  • تطوير قواعد بيانات لنخيل المزارع وذلك من خلال تقسيم المزارع الى وحدات إنتاجيه متماثله ( المربعات ) وتكويد النخيل بأرقام كوديه ذات مدلول مرتبط بموقع النخلة /الصنف/ تاريخ الزراعة .
  • تخطيط وإدارة العمليات الزراعية وذلك بتطوير برامج مبسطه لتخطيط العمليات الزراعية على النخيل وتسجيل الإنجاز المنفذ .
  • تطوير الكوادر البشرية العاملة في هذا القطاع من خلال الدورات التدريبية وتبادل الزيارات مع الكليات والمعاهد الزراعية، ومراكز البحوث التي تهتم بزراعة النخيل وإنتاج التمور.
  • ميكنة بعض العمليات الزراعية وأهمها التلقيح حيث بدأت الأوقاف بتلقيح المزارع بالكامل آليا منذ عام 2016 والذي كان سبباً في تخفيض عدد العمالة المطلوبة لهذه العملية الى 67%.
  • المشاركة في المعارض الدولية الخاصة بهذا القطاع للاطلاع على كل ما هو جديد في هذا المجال، والعمل على تسويق منتجاتها من التمور من خلال شركة الأصيل التي تعتبر الذراع التسويقي لمنتجات الأوقاف من التمور والتي تصدر حوالي 25% من اجمالي الانتاج.
  • خفض تكلفة النخلة المباشر والغير مباشرة وخفض تكلفة انتاج كيلو جرام التمر.

مركز أوقاف الراجحي لأبحاث النخيل:

  1. نظرا للتوسع الكبير في مزارع أوقاف الشيخ محمد الراجحي كانت هناك ضرورة لتطوير هذه المشاريع على أسس علمية لضمان استمرارية هذا التطوير ومن هناك اتت فكرة إنشاء مركز الأبحاث، حيث بدأ تأسيس المركز في عام 1432هـ (2011م) وكانت للمركز خطة استراتيجية تمثلت في إجراء البحوث التي تهدف إلى مواجهة وتذليل العقبات التي تواجه إنتاج النخيل كماً ونوعاً.
  2. ويضم المركز عدة من المختبرات من أبرزها:-
  • مختبر أبحاث التربة والمياه وتحليل الأنسجة.
  • مختبر وقاية النبات (الأمراض والآفات).
  • مختبر تحليلات وقياسات ما بعد الحصاد.
  • مختبر التحليلات الكروماتوغرافيا.

رؤية المركز

  1. الريادة في تطبيق أحدث الوسائل والأساليب العلمية لحل المشاكل التي تعترض انتاج التمور كماً وجودة.

أهداف المركز

  1. حل مشاكل التمور من حيث الجودة و الإنتاج.
  2. تقليل الفاقد من التمور وكيفية استغلالها.
  3. المحافظة على المياه كأهم عنصر استراتيجي.
  4. الحد من تلوث البيئة و الحفاظ على سلامه المستهلكين.
  5. تقليل الاعتماد على العنصر البشري بالتحول الى الميكنة.
  6. التعاون مع المراكز البحثية في الداخل والخارج لتبادل الخبرات ونقل التكنولوجيا.
  7. تقديم الخدمات الفنية والاستشارية للمزارعين للمساهمة في تنمية المجتمع.

مشاريع المركز

  1. مشاريع تتعلق بتغذية وفسيولوجيا النبات ومنها تحديد الأسمدة الملائمة وكميات ومواعيد وطرق اضافتها.
  2. تحسين جودة الثمار بالتحكم في بعض العمليات الزراعية مثل الخف بطرقه المختلفة..
  3. مشاريع استصلاح التربة بهدف حل مشاكلها ورفع خصوبتها مما ينعكس ذلك على الإنتاج والجودة.
  4. مشاريع على مياه الري بهدف تعظيم الاستفادة منها مع تقليل الهدر المائي من خلال استخدام أحدث طرق الري.
  5. مشاريع تهدف الى إيجاد علاج لأمراض وآفات النخيل وعلى رأسها سوسة النخيل الحمراء.

إنجازات المركز

من أبرز الإنجازات التي تحققت مؤخراً في القطاع الزراعي وكنتيجة إيجابية للتعاون مع مركز الأبحاث الدراسات التي تمت علي ما يلي:

  • التوجه نحو الميكنة في عملية التلقيح الآلي بدلاً من التلقيح اليدوي مما يترتب عليه وفر في عدد الفحول والعمالة وضبط التكاليف وسرعة الإجراء.
  • المكافحة الحيوية بدلاً من المكافحة الكيماوية للحفاظ على صحة الإنسان والبيئة والحد من الأثر المتبقي الضار للمبيدات.
  • التعاون مع الجامعات ومراكز البحث في السيطرة على بعض المشاكل التي تؤثر على جودة التمور مثل انفصال القشرة عن اللحم ولون الثمار.
  • تطوير نظام الري بالمزارع والعمل على توفير الاحتياجات المائية مع ضبط هذه الاحتياجات نظراً لأن المياه تمثل أهم ثروة قومية يلزم الحفاظ عليها.
  • تطبيق نظام “أوراكل” للتحكم والمتابعة والربط بين المعلومات في مختلف الأنشطة واستخراج التقارير وتوفير الوقت والجهد وضبط الرقابة والنفقات.
  • التحسين المستمر للأصناف بالإبقاء على الأفضل إنتاجياً وتسويقياً واستبعاد النوعيات الأقل جودة والغير مجدية اقتصادياً.
  • التطوير المستمر في عمليات خدمة النخيل وذلك من خلال تحسين الإنتاج وجودة الثمار وذلك من خلال اعتماد برتوكولات للتسميد والري حسب العمر وحسب التربة.
  • التطوير المستمر في آلية مكافحة سوسة النخيل وذلك ضمن إطار التعاون بين الأوقاف ومراكز الأبحاث والجامعات.